في الصباح الباكر، لم تهدأ خشب الصباح، حتى تدخلت صديقة زوجتي أليكسا باين. أشعلت جسدها الممتلئ وجاذبيتها المحظورة لقاءً محرمًا، تاركًاني مثارًا.
عندما تغمر شمس الصباح الباكر الستائر، وجدت نفسي مثارة من قبل عضو منتصب. مع زوجة تخرج دائمًا مع أصدقائها وحماتها التي تشبه أكثر من الأم، كنت أعرف أن الوقت قد حان للبحث عن الراحة. شعرت أليكسا باين، زوجة أبي، بمأزق بلدي ولم تضيع الوقت في تقديم مساعدتها. إنها امرأة ممتلئة الجسم بجاذبية لا تقاوم، ولم أستطع مقاومة مبادراتها. تعمقنا في عالم محرم من المتعة، وأجسادنا متشابكة في رقصة قديمة قدم نفسها. قدم منظور النقطة الثالثة نظرة حميمة على لقاءنا غير المشروع، حيث استحوذ على كل لحظة من تجربتنا المحظورة. لفتتني منحنياتها الوفيرة، نظرتها الساخنة أصابتني، ووجدت نفسي ضائعًا في خضم العاطفة. كانت لقاءنا عبارة عن إطلاق توتر مبني، شهادة على قوة الرغبة وإغراء الحرمان.
Nederlands | Slovenščina | Slovenčina | Српски | Norsk | ภาษาไทย | 한국어 | 日本語 | Suomi | Bahasa Indonesia | Ελληνικά | Čeština | Magyar | Български | الع َر َب ِية. | Bahasa Melayu | Português | עברית | Polski | Română | Svenska | Русский | Français | Deutsch | Italiano | Türkçe | 汉语 | English | ह िन ्द ी | Español | Dansk
Copyright © 2024 All rights reserved. Contacts